التاريخ: 20.09.2024 التوقيت:21:27 غرينتش
تاريخ الإضافة : 07.06.2010 09:16:10
الجالية في كنتاكي تعقد مؤتمرها السنوي وتناقش التحديات التي تواجهها
عقدت الجالية الموريتانية بمنطقة سنسناتي الكبرى وشمال كنتاكي مؤتمرها السنوي مساء السبت الموافق 5 يونيو 2010 حيث ناقش المؤتمرون المشاكل والتحديات التي
تواجهها هذه الجالية وسط هوة تتسع باطراد بين جيل نشأ وتربى في أحضان الوطن الأم وجيل ناشئ وُلد في الوطن الجديد ولا يتكلم العربية أو أي من اللغات الوطنية الموريتانية
وينظر قادة الجالية إلى هذا الأمر –حسب القائمين على المؤتمر- على أنه يضع الجيل الأول أمام مسؤولياته الأخلاقية والتاريخية في الحفاظ على هوية الجيل الناشئ وربطه بالوطن الأم عبر بناء جسور الثقافة والاعتزاز بالموروث الثقافي والانتماء الحضاري للآباء أسوة بالجاليات الأخرى الناجحة التي واكبت النهضة العلمية والاقتصادية للوطن الجديد وبفاعلية دون أن تتخلى عن جذورها الثقافية وانتمائها الحضاري.
وتوصل المؤتمرون -حسب إيجاز صحفي توصلت به وكالة أنباء الأخبار- إلى أن الأولوية في الوقت الراهن تتمثل في ثلاث مسائل:
- بناء روضة للأطفال تعتني بأطفال الأمهات العاملات
- بناء مسجد ومحظرة لتدريس القرآن واللغة العربية
- تأسيس صندوق يعنى بتمويل النشاطات الاجتماعية ويستقبل اشتراكات شهرية من جميع أفراد الجالية الناشطين في الحقل المهني مع ترك الباب مفتوحا للمتبرعين من مالكي المنشآت الخصوصية والأفراد العاديين.
وبعد بحث ونقاش التحديات التي تواجه الجالية وإيجاد الحلول المناسبة لها، عكف المؤتمرون على تشكيل مكتب جديد حيث جاء على النحو التالي:
- الرئيس: الحسن ولد إكّاه
- نائب الرئيس: آلفّا صو
- المقرر: لمانه ولد عالي
- الأمين العام: الدّاه بن إبراهيم
- الأمين العام المساعد: المصطفى ولد باب أحمد
- مسؤول الثقافة والرياضة: سيد أحمد ولد الحبيب
- مسؤول الصندوق: محمد ولد سيد الأمين
هيئة الرقابة:
محمد ولد الحاج
أيدّه منت الشيخ
أحمد سالم ولد عبد القادر
تواجهها هذه الجالية وسط هوة تتسع باطراد بين جيل نشأ وتربى في أحضان الوطن الأم وجيل ناشئ وُلد في الوطن الجديد ولا يتكلم العربية أو أي من اللغات الوطنية الموريتانية
وينظر قادة الجالية إلى هذا الأمر –حسب القائمين على المؤتمر- على أنه يضع الجيل الأول أمام مسؤولياته الأخلاقية والتاريخية في الحفاظ على هوية الجيل الناشئ وربطه بالوطن الأم عبر بناء جسور الثقافة والاعتزاز بالموروث الثقافي والانتماء الحضاري للآباء أسوة بالجاليات الأخرى الناجحة التي واكبت النهضة العلمية والاقتصادية للوطن الجديد وبفاعلية دون أن تتخلى عن جذورها الثقافية وانتمائها الحضاري.
وتوصل المؤتمرون -حسب إيجاز صحفي توصلت به وكالة أنباء الأخبار- إلى أن الأولوية في الوقت الراهن تتمثل في ثلاث مسائل:
- بناء روضة للأطفال تعتني بأطفال الأمهات العاملات
- بناء مسجد ومحظرة لتدريس القرآن واللغة العربية
- تأسيس صندوق يعنى بتمويل النشاطات الاجتماعية ويستقبل اشتراكات شهرية من جميع أفراد الجالية الناشطين في الحقل المهني مع ترك الباب مفتوحا للمتبرعين من مالكي المنشآت الخصوصية والأفراد العاديين.
وبعد بحث ونقاش التحديات التي تواجه الجالية وإيجاد الحلول المناسبة لها، عكف المؤتمرون على تشكيل مكتب جديد حيث جاء على النحو التالي:
- الرئيس: الحسن ولد إكّاه
- نائب الرئيس: آلفّا صو
- المقرر: لمانه ولد عالي
- الأمين العام: الدّاه بن إبراهيم
- الأمين العام المساعد: المصطفى ولد باب أحمد
- مسؤول الثقافة والرياضة: سيد أحمد ولد الحبيب
- مسؤول الصندوق: محمد ولد سيد الأمين
هيئة الرقابة:
محمد ولد الحاج
أيدّه منت الشيخ
أحمد سالم ولد عبد القادر