التاريخ: 22.09.2024  التوقيت:21:21 غرينتش


تاريخ الإضافة : 27.05.2008 13:52:09

الصحف: ولد داداه: ينتقد "المعارضة" المنضمة للأغلبية

الصحف: ولد داداه: ينتقد "المعارضة" المنضمة للأغلبية
تصدرت مواضيع إحالة متهمين بالضلوع في الأحداث الأمنية الأخيرة إلى النيابة بنواكشوط اهتمام الصحف العربية الصادرة في نواكشوط خلال اليومين الماضيين كما تطرقت للمناورات العسكرية التي تحضر لها الولايات المتحدة الآمريكية على الأراضي الموريتانية خلال الصيف القادم كما استمرت في رصد أصداء مشاركة أحزاب من المعارضة في الحكومة الجديدة إضافة إلى رصد امكانيات وفرص نجاح الحكومة الجديدة.
يومية العلم:
كتبت بالخط العريض على صدر صفحتها الأولى: مثول المتهمين السلفيين أمام وكيل الجمهورية وسط اجرئات أمنية مشددة .. المدعي العام يحسم الخلاف بين النيابة وفريق الدفاع حول ظروف الإستجواب.
وفي عددها ليوم الإثنين 26-مايو2008 عنونت العلم لمقابلة أجرتها مع زعيم المعارضة السيد أحمد ولد داداه بقوله :"أحزاب المعارضة باتت معروفة و"المعارضة الموالاة" لم تعد موجودة.
واعتبر ولد داداه : "أن كلمة المعارضة كانت تطلق في داخل البلاد على اتحاد القوى الديمقراطية، ومن ثم على تكتل القوى الديمقراطية".
وهذا هو النص الكامل للمقابلة :
العلم : يقول بعض المحللين إن المجلس العسكري، بعد انقلاب 3 أغشت، استخدمكم للبحث عن اعتراف دولي في فترة حرجة كانت فيها المنظومة الدولية ترفض التعامل مع الأنظمة الانقلابية... وعلى إثر الحملة الدولية الواسعة التي قدتموها والتي أسفرت عن حصول المجلس على الاعتراف الدولي من لدن الولايات المتحدة الأمريكية، التي كانت متحفظة في الوهلة الأولى، والاتحاد الأوربي والاتحاد الإفريقي، وبعد ذلك تخلى عنكم داعما، بشكل أو بآخر، منافسكم الرئيسي سيدي ولد الشيخ عبد الله... فهل بالفعل استخدمكم المجلس العسكري لتمرير قبول مبدأ الانقلاب؟

أحمد ولد داداه : بسم الله الرحمن الرحيم، أنا لست بالناطق باسم المجلس العسكري ولا بالباحث عن ما كان يدور في صفوفه وأحرى في أذهانه، وكلما في الأمر ـ حسب ما أعرف ـ هو أن الظروف التي كانت فيها البلاد قبيل انقلاب 3 أغشت 2005 كان يطبعها الانسداد وكانت تتطلب آفاقا جديدة وآمالا جديدة وفرصا جديدة، وهذا هو تقييم الحزب قبيل الثالث من أغشت وهو نفس التقييم عندما حدث التغيير وأعلن، وعليه فلا شك أني شخصيا وأن التكتل كحزب بذل جهودا متنوعة من أجل الحيلولة دون فرض حصار على موريتانيتا، علما بأنه آنذاك أعطيت تعهدات مهمة من قبل المجلس العسكري عززت بالأمر القانوني الذي يمنع ترشيح أي عنصر من المجلس كما يرفض ترشيح أعضاء الحكومة، هذا علاوة علي التصريحات المتكررة لأعضاء المجلس العسكري بالتعهد بالتزام الشفافية والحياد في الانتخابات، فكانت هناك إذن مؤشرات إيجابية تطمئن علي النزاهة في الإجراءات وإعطاء الفرصة للشعب الموريتاني ليحسم أمره بنفسه، ثم حدث ما حدث وجرى ما جرى ولا فائدة من تحريك السكين في الجرح، وعلى كل حال أنا شخصيا أعتبر أن ما فعلته آنذاك كان من أجل موريتانيا وأرجو، في كل فرصة، أن أتصرف بمسؤولية وبضمير وطني لخدمة البلد، قد أكون صائبا وقد أكون خاطئا، هذا أمر آخر وأنا لا أدعي العصمة لأنها من شأن الأنبياء والمرسلين.

العلم : أجريتم عدة لقاءات مع رئيس الجمهورية وأطلعتموه ـ كما أكدتم في تصريحات صحفية عقب تلك اللقاءات ـ على وضعية البلد الحقيقية من غلاء الأسعار إلى الانفلات الأمني إلى تدني القدرة الشرائية للمواطن فهل أثمرت هذه اللقاءات، وكيف يتلقى الرئيس اقتراحاتكم لحل المشاكل؟

أحمد ولد داداه : لقاءاتي مع الرئيس كانت دائما تجري في جو ملائم من حيث الشكل ولكن قلما ـ ولست بالمبالغ عندما أقول قلما ـ تعطي نتائج ملموسة، سواء تعلق الأمر بالظروف المعيشية المتردية للمواطنين من ارتفاع أسعار وتدني الخدمات العامة و خطورة الظروف الأمنية وكذلك إهمال حقوق المواطنين ـ كل المواطنين مهما كانت مشاربهم السياسية وانتماءاتهم الفكرية ـ في التوظيف والحصول على الخدمات الأساسية من قِبل الإدارة، كل هذا لم يحظ بتجاوب مقنع، وعلى كل حال أنا كسياسي معارض ما عليّ إلاّ البلاغ ولست بالمسؤول عن التنفيذ ولا بالمسؤول عن الحصيلة النهائية، وإنما أري من واجبي أن أنبه وأحذر، وقد أعذر من أنذر، وهنا تكمن مسؤولية المعارضة في التنبيه والنقد وتقديم الاقتراحات، ونحن عملنا كل ذلك وحقيقة لم تكن النتائج على المستوى المطلوب إطلاقا، وذلك شأن السلطة التي ينعكس عليها إصلاح الأمور من الناحية السياسية والمعنوية، فإذا فسدت الأمور ـ وهي فاسدة أو على الأقل تسير في اتجاه الفساد ـ فالسلطة هي التي ستدفع بشكل أو بآخر ثمن عدم التجاوب وثمن عدم الإصغاء للاقتراحات من اجل حل المشاكل.

العلم : قلتم أثناء المشاورات حول تشكيل حكومة ولد الواقف إنكم لن تشاركوا وفق الشروط المطروحة، ماهي الشروط المطروحة للمشاركة، وما هي شروطكم أنتم لذلك؟

أحمد ولد داداه : سأجيب على الشطر الأول من السؤال، أما الثاني فأنا لست بعارض لنفسي ولا للحزب ولا متسابق مع الأوضاع والأحداث، في الحقيقة نحن كباقي أحزاب المعارضة وقتها دُعينا وقال لنا الوزير الأول إنهم بصدد تحليل وتقييم للوضع، وأنا طبعا قدمت لوحة قاتمة جدا عن الظروف التي توجد فيها موريتانيا ووصفتها بالخطيرة حسب علمي وتصوري. بعد ذلك، وفي الجزء الثاني من المشاورات، قال الوزير الأول المكلف إنه إذا كان هنالك حزب مقتنع ببرنامج الرئيس ومستعد لتطبيق هذا البرنامج وللدخول في الأغلبية الرئاسية، بدون قيد ولا شرط، إنه قد يكون مستعدا للتعامل معه، واقترح بعض الزملاء تسمية الحكومة الجديدة "حكومة ائتلافية" أو "حكومة وحدة وطنية" أو "حكومة موسعة" غير أن الوزير الأول رفض تلك التسميات وقال إن الحكومة هي حكومة رئيس الجمهورية، ثم طلب منه أحد الزملاء أن "يطلب" على الأقل من الأحزاب المشاركة في هذه الحكومة ! فردّ أنه لا يطلب المشاركة من أحد وإنما يكتفي بطرح شروطها، وكأننا نحن من يطلب المشاركة في الحكومة... طبعا، عرضت القضية بأمانة على اللجنة الدائمة للحزب، حيث اعتبرت أن الأمر بمثابة إهانة لنضالنا وكفاحنا ومبادئنا ومشروعنا، وفي الحقيقة عندما أعلنت هذه الحكومة، بصراحة، حمدت الله أننا لم نشارك فيها...

العلم : كيف تنظرون إلى الحكومة الجديدة وهل يمكنها تحقيق ما عجزت عنه حكومة الزين ولد زيدان؟

أحمد ولد داداه : هذه الحكومة تذكر بالماضي أكثر مما تبشر بالمستقبل وتذكر بممارسات قد أجحفت بالشعب الموريتاني وأوصلته إلى آفاق مسدودة أكثر مما هي تفتح آفاقا جديدة يطبعها التغيير وإعادة النظر في التسيير وأخذ متطلبات الظرفية العصيبة وتطلعات الشعب الموريتاني بعين الاعتبار من أجل مستقبل أفضل وظروف معيشية أحسن مع ترسيخ الأمن والطمأنينة.

العلم : يرى البعض أن قانون زعيم المعارضة أعده العسكر في الفترة الانتقالية كعربون سياسي مقابل اعترافكم بنتائج الانتخابات الرئاسية ولكي يمتص مناصروه صدمة الفشل في الفوز... ماذا ترون؟

أحمد ولد داداه : إن القرار الذي اتخذته كمترشح بتهنئة الرئيس الجديد وتمني التوفيق للجميع لم يكن تحت ضغط من أحد ولم يأت نتيجة صفقة مع أحد وإنما اتخذته لتجنب الفتن والشغب وبدافع المصلحة العليا للشعب الموريتاني، وأمّا ما يقوله الناس فلست مسؤولا عنه وأحيانا لا أبالي به، ولكني أيضا لا أتهم ضميري ولا أشك فيما قمت به.

العلم : انسحبت أخيرا مجموعة من حركة "الحر" من حزب التكتل مبررة ذلك بكون الحزب تخلى عن خطه النضالي؟

أحمد ولد داداه : أولا الحزب حريص على أي مناضل من مناضليه مهما كان دوره ومكانته ويحاول دائما أن يتحاشى أي خطوة قد تقود إلى فقدان مناضليه ورفاقه في الدرب، ونأسف دائما لمغادرة أي مناضل في الحزب لكننا أيضا نسلم بالأمر الواقع خصوصا أن المعارضة ليست بالأمر السهل، فمن اختارها إنما اختار القيم والمبادئ والأهداف على المصالح الضيقة، وبخصوص ما قلتم عن المجموعة "يمشي عن الدار من لم يحرق الزربا" كما يقول المثل، ومنذ سنة 1994 تجدون هذه النغمة لدى كل من انسحب من اتحاد القوى الديمقراطية ومن بعده التكتل ومآل تلك الانسحابات يكون دائما إلى السلطة ولو بعد حين، فنحن لا نتعقب أحدا ولا نتدخل في اختياره، والشعب الموريتاني يدرك حقيقة ما يجري وهو يختار التكتل كلما لاح في الأفق نوع من الشفافية أو مثقال ذرة من حرية التعبير، وهكذا غدا الحزب القوة الأولى في البلد ونرجو أن يعود الأمر كما كان أو أحسن لأن الشعوب، في الحقيقة، تسعى إلى المصلحة العامة والحكم في كل هذا يعود للشعب الموريتاني، يقول الشاعر:
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا ۩ ويأتيك بالأخبار من لم تزودِ.

العلم : يرى البعض أن النظام عمل منذ الوهلة الأولى على تقسيم المعارضة إلى معارضة راديكالية يمثلها التكتل وحاتم و التحالف من أجل العدالة والديمقراطية/حركة التجديد وأخرى معتدلة يمثلها تواصل واتحاد قوى التقدم، هل فعلا لمستم هذا التمييز لدى السلطات العمومية؟

أحمد ولد داداه : هذا التقسيم لم يعد واردا ولا مفيدا بعد انخراط الحزبين المذكورين في الموالاة وهو الأمر الذي عبر عنه الوزير الأول بما لم يعد يترك مجالا للشك، وبالتالي فأحزاب المعارضة باتت معروفة، أما "المعارضةـ الموالاة" فلم تعد موجودة. والآن فتوجد المعارضة فقط، سواء أسموها راديكالية أو وسطية، نترك لهم التسمية ونتشبث بالمبادئ والمضمون والعمل الميداني.

العلم : بعد تخلي "الكادحين" و"الإسلاميين" أو اتحاد قوى التقدم وتواصل عن المعارضة، ترون أن بإمكانها أن تحافظ على نفس الجاذبية، من حيث كم القاعدة وكيف المطالب؟

أحمد ولد داداه : أقول أولا إن كلمة "المعارضة" كانت تطلق في داخل البلاد على اتحاد القوى الديمقراطية و من ثم علي التكتل، أما بالنسبة للترتيب الذي تم في الساحة السياسية الوطنية عقب تكوين الحكومة الأخيرة فهو بالنسبة لي أمر إيجابي لأنه عمِل على توضيح الساحة، فالمعارضة كانت تعاني من وجود قِوى مختلفة لا تسير في نفس الاتجاه، أما اليوم فقد اتضحت الرؤية، فمن كان يميل إلي الموالاة يبدو أنه حسم أمره فأصبح عضوا فيها والذي بقي متشبثا بمبادئ المعارضة وأهدافها فقد ثبت علي اختياراته وما يزال يحمل مشروعا لموريتانيا ويهدف إلى توجه آخر وإلي ممارسات أخرى ويراهن على قدرة الشعب الموريتاني وطموحه لمستقبل أفضل وأنّ بوسعه أن يصلح ما أفسِد ويرتب ويرشد ما نُهِب وأن لديه طموح لدور سياسي وثقافي واقتصادي واجتماعي لموريتانيا علي المستوين الإقليمي والدولي. وبمشيئة الله، سيكون الشعب الموريتاني بالمرصاد للتوجهات والاختيارات الخاطئة وله الحق، في كل الحالات، في حسم أمره وتحديد مصيره حين وقته، والأمور كلّما اتضحت يكون ذلك أحسن علي الصعيد السياسي. طبعا، يقول البعض إن وجود بعض الأوجه في هذه الحكومة يُعتبر مؤشرا للعودة إلى المربع الأول وممارساته، ليس فقط فيما يخص التبذير والفساد ولكن أيضا فيما يتعلق بالتزوير وتحريف نتائج الانتخابات وكبت تطلعات وإرادة المواطن، ونحن نعتبر أن الشعب الموريتاني، عبر المحن التي عاني منها والحيل التي مورست ضده، يكتسب خبرة جديدة خطوة بعد الأخرى، وغدا سيصبح بعون الله قادرا على التغيير والتبصر بالأمور، فلديه من القوة والحكمة والشعور بضرورة التغيير ما يجعله يقدم مفاجآت طيبة عندما تعود إليه الكلمة في مناسبات الانتخابات والاستفتاءات، وبالتالي فإنما حدث أخيرا يعطي وضوحا أكثر للساحة وينير العمل أفضل فأفضل.


يومية الأمل الجديد:

كتبت بالخط العريض على صدر صفحتها الأولى: جديد ملف السلفيين: احتياطات أمنية مكثفة في محيط قصر العدالة استعدادا لمثول المعتقلين "السلفيين" أمام وكيل الجمهورية والدفاع يتهم الأجهزة الأمنية بالإساءة للمعتقلين.
ولد مولود: يوجد تهاون لدى السلطات في معالجة ملف المخدرات.. عشية إحالة السلفيين للقضاء مدير الأمن يستقبل السفير الفرنسي في نواكشوط .. النقابة الوطنية للتعليم الثانوي تعلن معارضتها لإضراب 29ما يو.

يومية الشعب:

كتبت بالخط العريض على صدر صفحتها الأولى: للمشاركة في المؤتمر الدولي حول تنمية إفريقيا رئيس الجمهورية يصل أمس إلى اليابان.. ورشة حول نظم تقييم برامج الصندوق الدولي لمكافحة السيدا والسل والملاريا في موريتانيا.. إعداد محددة تراعي الحجم الحقيقي للإصابة بهذه الأمراض.
ضمن برناج التخل الخاص : حث المزارعيين في روصوا على مضاعفة الإنتاج هذا العام اللجنة الفنية المكلفة بالبرنامج تستعرض حصيلة التنفيذ وتتشاور مع مختلف الفاعلين المعنيين.
وفي أسفل الصفحة : انضمام موريتانيا للصندوق الإفريقي للضمان الصحي والتعاون الإقتصادي.

يومية الفجر:

في عددها الصادر يوم أمس الإثنين كتبت بالخط على صدر صفحتها الأولى: أطار تحتضن المناورات الأمريكية ضد الإرهاب في المنطقة.. زعيم المعارضة مرتاح للإتفاق بين اللبنانيين.
اتحاد العمال الموريتانيين ينتقد وزير الشغل الجديد.. انتخاب محمد عالي ولد سيدي محمد رئسا للإتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين .. ولد ابراهيم اخليل السياحة يمكن أن تكون أكثر مردودية من الصيد والنفط .. ضبط ثمان كيلوا اغرامات من المخدرات في جكني.

يومية السفير:
كتبت بالخط العريض على صدر صفحتها الأولى ليوم أمس الإثنين الوزير الأول يشرف على انطلاق مؤتمر اتحاد ارباب العمل ولد أبنو يحل اتحاده من أجل الوحدة .. ووجوه جديدة تدخل الحلبة رئيس الإتحاد الجديد يدعوا إلى التصالح بين الإقتصادي والإجتماعي.
وفي أسفل الصفحة تحت عنوان كلنا

أسبوعية القلم:
عنونت على صدر صفحتها الأولى: قراءة في الخريطة السياسية الحالية : عندما يجهض التغيير! البولساريو تشترط إزاحة السموم لاستئناف المفاوضات مع المغرب .. القاعدة تسعى لإقامة الإمارة الإسلامية في موريتانيا .. شرطة المغرب فكت لغز قتل سياح فرنسيين في موريتانيا ... السعودية تدعم برنامج الأغذية العالمي ب500مليون دولار.

ورصدت القلم: رأي بعض الإعلاميين من بينهم محمد فال ولد عمير الذي اعتبر :"أن أية حكومة ستكون أفضل من حكومتنا السابقة التي لم تتمكن من ترجمة الفرص الكثيرة إلى واقع تنموي اصلاحي 14ألف برميل من النفط يوميا بسعر فوق التصور (120دولار للبرميل) اتفاقية الصيد المبرمة مع الإتحاد الأوربي والتي شهدت من حيث الغلاف المالي: قفزة قياسية إنتاج اسنيم الذي حطم كل الأرقام القياسية :رخص المواصلات رخص التنقيب عن الذهب وبقية المعادن التي بيعت بأسعار خيالية نادي باريس الذي قدم فجأة ضعفي ما كانت تنتظر منه موريتانيا إعادة هيكلة الديون الأجنبية التي ساعدت ميزانية موريتانيا على التنفس قرار البنك الإفريقي للتنمية بمساعدة الدول المتضررة من الأزمة الغذائية بأكثر من 120مليون دولار هبات الإمارات وقطر والسعودية والكويت بالإضافة إلى 20مليون دولار المقدمة من المملكة العربية السعودية لإعادة اعمار الطينطان.



Class SQL 1.1 | Database down. | Please contact [email protected] | Thank you!