التاريخ: 20.09.2024 التوقيت:08:24 غرينتش
تاريخ الإضافة : 19.05.2013 14:50:08
أحد عشر حزاما أسود لأبطال "التايكوندو"
الأخبار (انواكشوط) ـ قدمت اتحادية رياضة "التايكوندو" في موريتانيا إحدى عشرة شهادة وحزاما أسود من مستويات (1و2و3) لصالح أحد عشر من أبطال هذه الرياضة من بينهم فتاتان.
رئيس لجنة تقييم المستويات وتقييم الدرجات في الاتحادية تيرنا بوبو باري طالب ـ خلال افتتاحه للحفل الذي نظمته اتحاديته يوم السبت:18ـ05ـ2013م ـ السلطات الموريتانية بدعم ممارسي رياضة "التايكوندو" حتى يستطيعوا تمثيل موريتانيا بجدارة على المستوى الدولي، مؤكدا أنهم يعانون من نقص حاد في القاعات والمفروشات.
وأضاف باري أن أعضاء الاتحادية يضطرون لتحمُّل تكاليف الحضور إلى الدورات الدولية للعبة "التايكوندو"، مشيرا إلى أن المستهدفون بالتكوين يحتاجون أحيانا للسفر إلى السنغال أو إحضار مكونيين سنغاليين، مما يجعل الحاجة ماسة إلى توفير مكونين ومحترفين موريتانيين في هذه اللعبة.
بدورها قالت المدربة ماريا جلو ـ التي مثلت موريتانيا في قطر والسنغال ـ إن السلطات الموريتانية لا تولي كبير عناية لرياضة "التايكوندو"، وهو ما أرجعه المدرب هارونا جالو إلى أن القائمين على الشأن الرياضي في البلاد لا يحترمون "كناندرية" الأنشطة، مضيفا اتحاديته تفوتها الكثير من اللقاءات الدولية وأن اللقاءات الوطنية تكاد تكون معدومة.
يذكر أن الأوسمة والشهادات والأحزمة الإحدى عشر التي تم توزيعها على هامش الحفل مقدمة من دولة كوريا الجنوبية، وتترواح المساعدات المادية التي تلقاها الفائزون ما بين: 10 آلاف و20 ألف أوقية.
رئيس لجنة تقييم المستويات وتقييم الدرجات في الاتحادية تيرنا بوبو باري طالب ـ خلال افتتاحه للحفل الذي نظمته اتحاديته يوم السبت:18ـ05ـ2013م ـ السلطات الموريتانية بدعم ممارسي رياضة "التايكوندو" حتى يستطيعوا تمثيل موريتانيا بجدارة على المستوى الدولي، مؤكدا أنهم يعانون من نقص حاد في القاعات والمفروشات.
وأضاف باري أن أعضاء الاتحادية يضطرون لتحمُّل تكاليف الحضور إلى الدورات الدولية للعبة "التايكوندو"، مشيرا إلى أن المستهدفون بالتكوين يحتاجون أحيانا للسفر إلى السنغال أو إحضار مكونيين سنغاليين، مما يجعل الحاجة ماسة إلى توفير مكونين ومحترفين موريتانيين في هذه اللعبة.
بدورها قالت المدربة ماريا جلو ـ التي مثلت موريتانيا في قطر والسنغال ـ إن السلطات الموريتانية لا تولي كبير عناية لرياضة "التايكوندو"، وهو ما أرجعه المدرب هارونا جالو إلى أن القائمين على الشأن الرياضي في البلاد لا يحترمون "كناندرية" الأنشطة، مضيفا اتحاديته تفوتها الكثير من اللقاءات الدولية وأن اللقاءات الوطنية تكاد تكون معدومة.
يذكر أن الأوسمة والشهادات والأحزمة الإحدى عشر التي تم توزيعها على هامش الحفل مقدمة من دولة كوريا الجنوبية، وتترواح المساعدات المادية التي تلقاها الفائزون ما بين: 10 آلاف و20 ألف أوقية.
وأضاف باري أن أعضاء الاتحادية يضطرون لتحمُّل تكاليف الحضور إلى الدورات الدولية للعبة "التايكوندو"، مشيرا إلى أن المستهدفون بالتكوين يحتاجون أحيانا للسفر إلى السنغال أو إحضار مكونيين سنغاليين، مما يجعل الحاجة ماسة إلى توفير مكونين ومحترفين موريتانيين في هذه اللعبة.
بدورها قالت المدربة ماريا جلو ـ التي مثلت موريتانيا في قطر والسنغال ـ إن السلطات الموريتانية لا تولي كبير عناية لرياضة "التايكوندو"، وهو ما أرجعه المدرب هارونا جالو إلى أن القائمين على الشأن الرياضي في البلاد لا يحترمون "كناندرية" الأنشطة، مضيفا اتحاديته تفوتها الكثير من اللقاءات الدولية وأن اللقاءات الوطنية تكاد تكون معدومة.
يذكر أن الأوسمة والشهادات والأحزمة الإحدى عشر التي تم توزيعها على هامش الحفل مقدمة من دولة كوريا الجنوبية، وتترواح المساعدات المادية التي تلقاها الفائزون ما بين: 10 آلاف و20 ألف أوقية.
بدورها قالت المدربة ماريا جلو ـ التي مثلت موريتانيا في قطر والسنغال ـ إن السلطات الموريتانية لا تولي كبير عناية لرياضة "التايكوندو"، وهو ما أرجعه المدرب هارونا جالو إلى أن القائمين على الشأن الرياضي في البلاد لا يحترمون "كناندرية" الأنشطة، مضيفا اتحاديته تفوتها الكثير من اللقاءات الدولية وأن اللقاءات الوطنية تكاد تكون معدومة.
يذكر أن الأوسمة والشهادات والأحزمة الإحدى عشر التي تم توزيعها على هامش الحفل مقدمة من دولة كوريا الجنوبية، وتترواح المساعدات المادية التي تلقاها الفائزون ما بين: 10 آلاف و20 ألف أوقية.