التاريخ: 22.09.2024 التوقيت:00:32 غرينتش
تاريخ الإضافة : 18.06.2009 11:36:27
عقبات أمام الإتفاق والإنتخاب وتفاؤل بالإنفراج
اهتمت الصحف الموريتانية الصادرة صباح اليوم الخميس 18/06/2009 بمتابعة جهود الوساطة الدولية الرامية لتذليل العقبات في وجه إعلان الحكومة واستقالة الرئيس سيد محمد ولد الشيخ عبد الله ورصدت آفاق الإنفراج واحتمالات الإخفاق كما رصدت مخاوف من الإستعدادات الجارية للإنتخابات المقررة في 18 من يوليو على إثر اتفاق دكار.
يومية الفجر
نقلت عن مصادرها أن مجموعة الإتصال الدولية تقدمت بمقترح لأطراف الأزمة السياسية فيما تعتبره مقترح الحل الأخير للشروع في تطبيق اتفاق دكار ويسعى المقترح لتقريب وجهات النظر حول عقدة المجلس الاعلى للدولة الذي يصر ولد الشيخ عبد الله على حله قبل الإستقالة ويرفض الجنرال مجرد الحديث عن ذلك و بحسب الصحيفة فإن المقترح يقضي بالإبقاء على تشكلة المجلس ويضيف لها وزيري العدل والداخلية إضافة إلى الوزير الأول ورئيس الجمهورية بالإنابة.
السراج
رصدت يومية السراج ما وصفتها بالعقبات التي تعيق اتفاق دكار ونقلت الصحيفة عن مصادر في وزارة الداخلية قولها إن تنظيم الإنتخابات في وقتها المحددب 18/07/2009 إن لم يكن مستحيلا فهو لأشبه بالمستحيل و أضافت إن الوزارة تعاني صعوبات شديدة فيما يتعلق بتوفير المعدات اللازمة والإجراءات الفنية والإدارية الكفيلة بإجراء انتخابات رئاسية بهذا الحجم.
يومية الأخبار
نقلت اليومية عن الوسطاء تفاؤلهم بقرب تجاوز نقاط الخلاف التي تكاد تعصف باتفاق دكار وتوقعت الصحيفة ان يوافق الفرقاء على مقترح المجموعة الدولية حول عقدة المجلس الاعلى للدولة ويقترح الوسطاء إحالةملف المجلس الاعلى للدولة إلى الحكومة المقبلة للبت بشأنه.
يومة الأمل
نقلت عن مصادر إعلامية قولها إن المؤسسة العسكريةمحايدة تجاه الازمة السياسية الراهنة وربطت هذه التصريحات بتصريحات لرئيس الوساطة الدولية محمد صالح النظيف وزير الخارجية تشادي السابق توقع فيها إعلان تالحكومة خلال 24 ساعة المقبلة
الوطن
يومية الوطن
نقلت عن مصادر قولها إن مقترحا تقدم به الرئيس السنغالي عبد الله واد أعاد الأمل إلى المفاوضات وبحسب تلك المصادر فإن المقترح يقضي بالإبقاء على المجلس بأعضائه الحاليين ويضيف لهم وزيري الداخلية والعدل وتغيير اسمه ويصبح تابعا للحكومة بدل ان تكون تابعة له ونقلت عن مراقبين توقعهم بأن يتم القبول بهذا الحل التوافقي .
السفير
نقلت عن مصادر إعلامية قولها إن خلافا خفيا نشب بين أقطاب الجبهة وبين الرئيس ولد الشيخ عبد الله وحسب المصادر فإن إصرار ولد الشيخ عبد الله على حل المجلس العسكري هو نتيجة حث وزيره الاول السابق ولد أحمد الوقف على ذلك وليس بمستوى موقف الجبهة منه فقط.
يومية الفجر
نقلت عن مصادرها أن مجموعة الإتصال الدولية تقدمت بمقترح لأطراف الأزمة السياسية فيما تعتبره مقترح الحل الأخير للشروع في تطبيق اتفاق دكار ويسعى المقترح لتقريب وجهات النظر حول عقدة المجلس الاعلى للدولة الذي يصر ولد الشيخ عبد الله على حله قبل الإستقالة ويرفض الجنرال مجرد الحديث عن ذلك و بحسب الصحيفة فإن المقترح يقضي بالإبقاء على تشكلة المجلس ويضيف لها وزيري العدل والداخلية إضافة إلى الوزير الأول ورئيس الجمهورية بالإنابة.
السراج
رصدت يومية السراج ما وصفتها بالعقبات التي تعيق اتفاق دكار ونقلت الصحيفة عن مصادر في وزارة الداخلية قولها إن تنظيم الإنتخابات في وقتها المحددب 18/07/2009 إن لم يكن مستحيلا فهو لأشبه بالمستحيل و أضافت إن الوزارة تعاني صعوبات شديدة فيما يتعلق بتوفير المعدات اللازمة والإجراءات الفنية والإدارية الكفيلة بإجراء انتخابات رئاسية بهذا الحجم.
يومية الأخبار
نقلت اليومية عن الوسطاء تفاؤلهم بقرب تجاوز نقاط الخلاف التي تكاد تعصف باتفاق دكار وتوقعت الصحيفة ان يوافق الفرقاء على مقترح المجموعة الدولية حول عقدة المجلس الاعلى للدولة ويقترح الوسطاء إحالةملف المجلس الاعلى للدولة إلى الحكومة المقبلة للبت بشأنه.
يومة الأمل
نقلت عن مصادر إعلامية قولها إن المؤسسة العسكريةمحايدة تجاه الازمة السياسية الراهنة وربطت هذه التصريحات بتصريحات لرئيس الوساطة الدولية محمد صالح النظيف وزير الخارجية تشادي السابق توقع فيها إعلان تالحكومة خلال 24 ساعة المقبلة
الوطن
يومية الوطن
نقلت عن مصادر قولها إن مقترحا تقدم به الرئيس السنغالي عبد الله واد أعاد الأمل إلى المفاوضات وبحسب تلك المصادر فإن المقترح يقضي بالإبقاء على المجلس بأعضائه الحاليين ويضيف لهم وزيري الداخلية والعدل وتغيير اسمه ويصبح تابعا للحكومة بدل ان تكون تابعة له ونقلت عن مراقبين توقعهم بأن يتم القبول بهذا الحل التوافقي .
السفير
نقلت عن مصادر إعلامية قولها إن خلافا خفيا نشب بين أقطاب الجبهة وبين الرئيس ولد الشيخ عبد الله وحسب المصادر فإن إصرار ولد الشيخ عبد الله على حل المجلس العسكري هو نتيجة حث وزيره الاول السابق ولد أحمد الوقف على ذلك وليس بمستوى موقف الجبهة منه فقط.