التاريخ: 20.09.2024  التوقيت:01:23 غرينتش

المشهد السياسي للحزب الحاكم في ألاك

تشهد الساحة السياسية في عموم بلديات مقاطعة ألاك حراكا سياسيا غير مسبوق أمام لجنة التحسيس التي أوفدها الحزب مؤخرا من أجل التشاور مع الفاعلين السياسيين المنضوين تحت لواء الحزب بشأن الترشحات للاستحقاقات البلدية والنيابية على مستوى المقاطعة عموما؛ وهو ما انعكست تجلياته في استقطاب شعبي كبير تجسد في تحالفات من العيار الثقيل أحيانا وأحيانا من العيار المتوسط.

التفاصيل »


الذهنية الانقلابية والرهان على تغييب إرادة الشعوب

أقدّر "رجاحة" عقول العساكر المنقلبين على الحياة المدنية والمسارات الديموقراطية في بلدانهم، وأحترم إدراكهم لخطورة المجازفة بالشفافية في عرض برامجهم الموصوفة من طرف خصومهم بالسطحية، وتقديم شخوصهم بمؤهلاتها العلمية والمهنية الحقيقية (يتندر المتندرون حول مصداقية حصول المتعلمين منهم على شهادة الباكلوريا!)

التفاصيل »


لقاء الشعب أم لقاء الحشد..!

فرق بين أن يَحتشِد الشعب للقاء رئيسه بإرادته واختياره، وبين أن يُحشَد باستخدام الوسائل الموروثة منذ نشأة السلطة في البلاد، وآلياته الحديثة والمبتكرة. وسكان الحوض الشرقي كبقية سكان الولايات والعاصمة يتعرضون لكل الضغوط الممكنة ويجدون أنفسهم رهائن لدى المنتفعين من الأنظمة والحالمين بالترشيح في الانتخابات التي يروج لها، وبشتى وسائل الترغيب والترهيب؛

التفاصيل »


الانتخابات ورهاناتها لدى فرقاء المشهد السياسي

يعتمد النظام الديمقراطي عموما على مبادئ أساسية من أهمها بالتأكيد الآلية الوحيدة للتناوب السلمي أو قل الدستوري والتي هي الاستحقاقات وانتظامها في دورات تماماً كأية عجلة دوارة في الزمان و المكان. و الحقيقة أن مبدأ الدوران نفسه يشكل في حد ذاته عامل استباق و ترقب من شأنه على الأقل إحداث رهبة من "يوم الامتحان" و الحساب و حافزا على الاستعداد لتقييم مرحلة سيعطي الكل الحق لأنفسهم وبأريحية لتقييمها، كل علي معاييره وانطلاقا من زاوية تموقعه.

التفاصيل »


حاجتنا إلى الأحزاب الديمقراطية

الشعب الموريتاني يعيش فراغا تنظيميا هائلا بسبب ضعف الأطر التقليدية وعدم موافقتها للحياة العصرية كالقبيلة و العشيرة التي ما من شك في أنها لا تزال موجودة وستبقي لكنها لم تعد تمارس أدوارا سياسية مقبولة في الدولة الحديثة ومع ذلك لم توجد بدائل حقيقية يمكن أن تحقق أهداف هذا الشعب في الحرية والديمقراطية والمساواة.

التفاصيل »


مسار الربيع العربي

لقد عرفت البلدان العربية حراكا اجتماعيا غير مسبوق في تاريخها الحديث ،نتيجة لتنامي الوعي بالحقوق و الواجبات وتصدر المطالب العرائضية مقدمة التظاهرات الشعبية ، المنادية بالتغيير والتجديد في انماط التعاطي مع الشأن العام ،بعد ما انكسر جدار الصمت من خلال انقلاب القيم والمفاهيم علي الركود المهيمن و الاحتكار القائم .

التفاصيل »


الفقهاء والثورة.. تاريخ العلاقة!

فالعلاقة بين السلطة الدينية والسلطة السياسية علاقة قديمة قدم الإنسان إلا أنها تارة تكون علاقة تصادمية ومرة تكون ودية أو تبريرية؛ لأن كلا من السلطتين لا غنى لها عن الأخرى. ومن النادر أن تجتمعا تحت يد واحدة وإن كان عرف تاريخيا الحاكم الرسول والملك الإله. ومع التباعد الواقع بين الإيديولوجيتين فقد تمثل في كل واحدة منهما وجود السلطتين، ولأن لكل واحدة منهما أهدافها الخاصة بها فغالبا ما يتصادمان. وقد اختلفت أساليب الملك الإله في التعامل مع الأنبياء ما بين القتل والتشريد والاضطهاد، بينما تُبنى طرق الأنبياء علي العدل والمساواة .

التفاصيل »


السابع عشر من رمضان بين الأمس واليوم

ذكري السابع عشر من رمضان تأتي على الأمة المسلمة اليوم وهي بهذا المستوي من التردي والتفكك والإحباط هذا هو واقعنا المرير وما نعانيه من تحديات ومشاكل وهو تحليل صادم لبعضنا ومحبط له ولكن الحقيقة الكاشفة هي عنوان الانطلاق الصحيح والوسيلة الأولى لتجاوز النكبة والتعالي على الفشل ونحن بعون الله واثقون بأنها غمة ستنكشف وأزمة ستنجلي إن شاء الله.

التفاصيل »


الانقلاب بمصر.. الثورة الوليدة وفخ الدولة الموروثة

لم يكن أي مراقب ليجهل، قبل وبعد انتخاب الرئيس المعزول محمد مرسي، الضخامةَ البالغة للتحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي كانت تواجهها الدولة المصرية. الإرثُ الثخين معروف نسبيا والسياق الطفروي الداخلي والخارجي يعلن بنفسه عما ينتظر السياسية من حيث هي فعل يتغيى كسر الحتميات الموروثة.

التفاصيل »


د. رفيق حبيب يشخص الانقلاب في مصر

الدراسة تقدم رؤية موضوعية غير متحيزة مستفيدة في ذلك من تجربة سياسية وقدرة تحليلية متميزة على عكس الكثير من الكتابات والتحليلات التي تسقط في إكراهات الانتماء السياسي أو الإيديولوجي الضيق وتحبس نفسها في دائرة الدفاع أو التبرير وأحيانا مجرد الهجوم دون النظر في المسار العام للحدث المصري برؤية موضوعية مستقلة وهو ما أعتقد أن الكاتب نجح فيه في دراسته هذه وفي دراساته السابقة.

التفاصيل »





Class SQL 1.1 | Database down. | Please contact [email protected] | Thank you!